لوحه اعلانات اور اسلام
 
 
منتديات انمي دان
منتديات انمي دان



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

 سر خميسة : الحلقة 3

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
imel
اللقب:
عضضضوً
الرتبه:
عضضضوً
الصورة الرمزية

imel

البيانات
الانمي المفضل :
آخر
sms :
سر خميسة : الحلقة 3 1340762672112
الجنس :
ذكر
الثور
الديك
عدد المساهمات :
11
نقاط :
22
السٌّمعَة :
1
تاريخ التسجيل :
07/09/2012
العمر :
31

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
مُساهمةموضوع: سر خميسة : الحلقة 3   سر خميسة : الحلقة 3 Icon_minitimeالسبت سبتمبر 08, 2012 6:48 am

سر خميسة
الحدث الأول : البيضة الناذرة
بعد ان عرضت هيلدا على ريميس و سفين خطتها في إستعمال طائرة عسكرية كي ينقدوا صديقتهم ليوي
و بعد دخولهم الى المطار العسكري وجدوا الجنرال ريكس يعترض طريقهم لكن هيلدا ببضع كلمات احتالت عليه فساعدهما ايضا على أخذ الطائرة.

الحلقة 3 : البحث عن ليوي


[الاربعاء 25 ماي 2005](المحيط الاطلسي)(19:22)


لم تكن ريميس مطمئنة في داخلها بما يحدث ، كانت تحس بإحساس غريب يختلجها م...
ن الداخل يحذرها من أمر ما. فسألها سفين :« متى سنصل إلى التشيلي ؟» ، فأجابته « في منتصف الليل تقريبا أي في التاسعة مساءا بتوقيتهم »
فقال « هذا يعني اننا سنصل قبل الوقت المحدد بكثير » فقالت له « كلما أسرعنا كلما كان ذلك جيد ».
بعدها بدأ يرى المحيط من النافذة و بدأ يتذكر { ...جاءت ليوي عنده مبتسمة و سألته « استاذ أيمكنني ان أسألك سؤال ؟» فرد هو « نعم ليوي ماذا ؟» فسألته « أين تقبع كنوز قبائل التشوتشوبايا بالظبط ؟» فقال لها «المؤرخون حتى الآن لم يعثروا الا على عدد قليل من كنوزهم في البيرو و الإكوادور و يرجح ان ممن عثروا على الكنوز احتفظوا بها او باعوها للمتاحف العالمية لذلك حتى لو كانت موجودة فإنهم سيخفون مكانها حتى يبقى لهم أسبقية الإكتشاف، لكن لما تسألين عن هذا ؟ » فأجابته « انت تعلم انني احب الإكتشاف ، لذلك سأصبح مؤرخة و سوف أكشف أسرار الحضارات...» ...}.
عندما تذكر سفين هذا ، احس ان ليوي شخصا يستحق المساعدة ، و بعدها نظر الى ريميس فوجدها هائمة تفكر و علامات القلق واضحة عليها فطمأنها بأن الأمر سيكون على خير ، حينها أخرجت تلك الصورة التي هي ذكرى الأصدقاء الأربعة و بدأت تتأمل فيها و كيف كانوا مبتسمين جميعهم.
في حين كانت هيلدا تتوبخ من طرف الظابط الأعلى الذي أخبرته بالحقيقة و أبعدت ريكس من المشكلة حتى لا يعاقب كذلك ، فتقرر أن يتم فصلها مؤقتا عن العمل -فهيلدا تعمل كنائبة الضابط للقوات العسكرية البرية - و قد أرسل الظابط جنود لتوقيف الطائرة كما أعلم السلطات التشيلية بالأمر، وبينما هيلدا كانت ستغادر أتى عندها ريكس و قال لها : « لا أعلم لما ساعدتك على جريمة يا ليوي ، لا أدري حتى كيف فعلت ذلك ؟ » إبتسمت هيلدا و قالت : « أعلم أني لم أخدعك بكلماتي عن المحبوبة المزيفة و لكن كنت متيقنة أنك عندما رأيت إندويا أردت فقط البحث عن سبب لتجعل الأمر له علة و تتركها تفعل ما تخطط له ، أليس كذلك ؟ » فقال ريكس « ربما أجل ... » فردت عليه هيلدا و هي تغادر « أتمنى أن تكون لك كما ترغب ، فمعك ستكون أكثر سعادة ، حظا موفقا أيها العاشق فأنا قد أخذت عطلة...هاهاهاها... »

[21:08 بتوقيت البوليفيي](بوليفيا)

وصلت الطائرة إلى الحدود البوليفية و هناك أدركت ريميس أن الشرطة تتعقبها فقامت بتنصيب برنام على حاسوبها يقوم بالتشويش على أجهزة التتبع - الرادار - و يقوم هذا البرنامج بعكس مسار الطائرة الحقيقي لذى لا يمكن تحديد مكانها
و بهذا سارت الطائرة بأمان و قطعت بوليفيا دون أي مشاكل لكن عندما وصلت إلى الحدود الشمالية لتشيلي أدركت ريميس أن البحث عن ليوي بالطائرة سيكون فيه مخاطرة و مشاكل كبيرة و خصوصا أنهما لا يملكان ترخيص بالدخول إلى الدولة
فأنزلت الطائرة بمكان قاحل على بعد مسافة صغيرة من الحدود في مكان مخفي بين جبال الأنديز الشمالية و قامت ريميس بجمع ما يلزمها ثم إنطلقت مع سفين نحو طريق سيار و قد قالت له « نحن الآن متجهين نحو مدينة أريكا لذى إستخدم عينك بين الفينة و الأخرى لعلك تجد ليوي ».
و بعد ساعات من السير وصلا إلى مدينة أريكا ، لكن سفين لم يحس بوجود ليوي بالمدينة ، فلدى سفين قدرة عجيبة في عينه اليمنى - الزرقاء التي بها رمز غريبة - فهو قادر بهذه العين من رؤية كل شيئ من حوله دون أن يوجه نظره إليه كما له القدرة على رؤية أي جسم حي سبق أن نظر إليه بعينه تلك على بعد مسافات طويلة تصل حينما تكون طاقته مرتفعة إلى 100 كيلومتر تقريبا دون أن يتوجه نحو إتجاه الشخص فذلك يتم بتلقائية كما لها عدة خاصيات أخرى ، و نظر لتأخر الوقت قررا أن يذهبا إلى المدينة التالية في الصباح .

[الخميس 26 ماي 2005](التشيلي)

بات سفين و ريميس في إحدى المقاهي الساهرة حتى الصباح و في العاشرة صباحا قررا الإنطلاق إلى المدينة الموالية لعلهم يجدوا صديقتهم بها، و لأن الرحلة ستكون طويلة بدأت ريميس تبحث عن بائعي وسائل المواصلات غير القانونية فذهبت عند أحد بائعي السيارات المسروقة أرشدها إليه أحد الرجال و إشترت منه سيارة و إنطلقت بها مع سفين إلى مدينة بيساغوا ، حيث هناك لم يجدا أي أثر لليوي فأكملا طريقهما نحو مدينة لكيك، كان الوقت يذاهمهم لطول المسافات بين المدن و كان من الصعب السير على الطرق الرئيسية المراقبة ، فكان الأمر شاقا عليهما لكنهما عزما على مساعدة صديقتهما لذلك لم يكثرثا لهذا .

[14:38 بتوقيت التشيلي](التشيلي-لكيك)

وصلا إلى مدينة لكيك بعد عناء وقد كانا مرهقين من طول الطريق و جائعين كما لم يعثر سفين على أي إشارة بواسطة عينه لوجود ليوي بالمدينة ، فتناولا في مطعم وجبة و إرتاحا قليلا ثم إسأنفا طريقهما من جديد نحو المدينة الموالية و هي مدينة توكوبيا ، و قد و صلا إليها في السادسة مساءا ، و هناك لم يجدا كذلك أي أثر لليوي و مرة أخرى كان عليهما من جديد السير نحو المدينة الموالية نحو مدينة تشوكيكاماتا ، و في الطريق قالت ريميس « أنا واثقة أني سمعت ليوي تقول أنها موجودة بمكان ما في شمال التشيلي لكنها لم تحدد لي بدقة هذا المكان » فرد عليها سفين « ربما نحن نقترب منها لأنها ستكون بالتأكيد في مدينة قريبة من أثار الأزديك » ، و بعد مدة حل الظلام و غابت الشمس . كان يسيران من طريق فرعية مظلمة ، فبدا لهما من بعيد شيء غريب جدا حيث كان هناك طيف للألوان السبعة ينير بقعة من السماء بطريقة عجيبة و هذا الشعاع ينبع من مكان مخفي بين جبال بعيدة ، أوقفت في تلك اللحظة ريميس السيارة و خرجت منها و حملت هاتفها لتصور ذلك المشهد العجيب ، فخرج سفين كذلك و قال « مشهد عجيب لم أراه من قبل في حياتي هل تعرفينه ؟» فقالت له « لقد رأيته عندما كنت صغيرة لكني لا أذكر أين ؟» فقال « عجبا أن تنسي شيئا كهذا إنه أمر لا نراه دائما ؟» ، و فجأة بدأ يتلاشى الطيف حتى إختفى ، فقالت «سأحاول إكتشاف هذه الظاهرة لا بد أن يكون لها تفسير»، عندها استأنفا طريقهما يتحدثان عن الظاهرة الغريبة .

[20:13 بتوقيت التشيلي](مدينة تشوكيكاماتا )

قبل أن يصلا إلى المدينة ببضع كيلومترات أحس سفين بإشارات في عينه تشير لوجود ليوي في المدينة ، فكان هذا مفرحا له و لريميس و عندما وصلا إلى المدينة ، تبين لسفين أن ليوي موجودة بفندق على على مسافة منهما فذهبا مباشرة إلى ذلك الفندق كان يراها بوضوح و هي تشاهد التلفاز و تبدوا بحالة جيدة ، عندها قال لريميس « يبدوا أن ليوي لا تبدي أي قلق يا ريميس » فأجابته « لماذا تقول ذلك إني سعيدة لأنها على ما يرام ، على الأقل زال ذلك القلق الذي كان يختلجني ... ،» ثم أخرجت هاتفها و قالت « سوف أعلم هيلدا حتى تطمئن للأمر» ثم اتصلت بهيلدا و أعلمتها بأن الأمر سليم ، و هكذا لما وصلا إلى مكان الفندق إستهدفا غرفة ليوي مباشرة، طرقت ريميس الباب فأسرعت ليوي لفتحه ، فتفاجاءت عندما رأت سفين و ريميس أمام الباب ... ، أسرعت ريميس و ضمت ليوي و قالت « يا لك من حمقاء يا ليوي لقد جعلتنا نقلق عليك جميعا » فقالت ليوي و قد أبدت حزنا على وجهها « هل أخبرتي أمي و عائلتي بالأمر يا ريميس ؟» فردت عليها ريميس « لا لم أفعل ذلك لقد أخبرت هيلدا وحدها » فقالت ليوي « إن هيلدا ثرثارة لابد أن تخبر عائلتي بالأمر ، إنني لا أريدهم أن يقلقوا علي » فقالت ريميس « إذا صدقت توقعاتي فإن هيلدا الآن ستكون في طريقها إلى السجن العسكري ، أظن أنه سيتم فصلها مؤقتا عن العمل » فرد سفين متفاجئا « ماذا تقولين يا ريميس ؟ » فقالت ليوي و هي متفاجئة أيضا « لا تقولي أن هذا بسببي ؟» ثم بدأت تبكي فقالت ريميس « كفاك تصرفا كالأطفال يا ليوي لقد حدث ما حدث الآن ، الندم و البكاء لن يفيدنا في شيء هيا إبتسمي ...» ، نظرت ليوي إلى ريميسو هي تمسح دموعها فقالت ريميس و هي مبتسمة « هياااا... هيا إبتسمي...و أزيلي ذلك الوجه العابس إنه لا يليق بك » فإبتسمت ليوي إبتسامة خفيفة عندها قال سفين « ألن تقولي لنا تفضلا ؟ » فقالت ليوي « أنا أسفة لم أرحب بكما هيا تفضلا ، أنا أسفة حقا يا أستاذ سفين» ، فدخلوا إلى داخل الغرفة وجلسوا معا ، فقالت ريميس « هيا أخبريني ماذا يجري معك » فقالت ليوي « الحقيقة أني في مأزق و لا أعرف كيف أخرج منه فقد بدأت القصة كلها قبل أزيد من شهر عندما وصلت إلى هذه المنطقة ...» و هكذا سردت ليوي مشكلتها على ريميس و سفين حيث ذكرت :{ قبل شهر و نصف جاءت ليوي إلى هذه المنطقة لتستطلع المكان فقد سمعت عن وجود أثار لم تكتشف بعد ، و هذا ما أثارها لتبحث عن مناطق مخفية بين الجبال لحضارة التشوتشوبايا ، و بعد أيام قررت أن تسير في رحلة وعرة إلى أبعد مكان ممكن ، و في رحلتها هذه وصلت إلى مدى بعيد تطلب منها يومين فوصلت إلى منطقة باردة جدا ، و لم يكن في تلك المنطقة سوى كهف يرى عن بعد و قد وصلته ليوي بصعوبة ، لأنها عزمت على إكتشاف شيء بنفسها ، لما دخلت ليوي داخل الكهف أول ما لاحظته هو أنه منير لم تعرف مصدر الضوء لكنها تقدمت أكثر فلاحظت أن الحرارة ترتفح أيضا حيث أصبح المكان أكثر دفىءا من الخارج ، بقيت تسير داخل الكهف فبدأت ترى على بعد مشاعل على جدران الكهف أدركت في تلك اللحظة أنه ربما يكون أشخاص داخل الكهف فترددت في التقدم فقد تملكها الخوف من أن يكون الأشخاص ربما عصابة أو متوحشون ، لكنها كبحت خوفها لأجل طموحها فتقدمت أكثر حتى وصلت في نهاية الطريق إلى غرفة كبيرة فتفاجأت مما رأته كان شيئا عجيبا ، كانت منذهلة من الأمر حيث وجدت داخل تلك الغرفة تماثيل عملاقة على جدران الغرفة و في وسط الغرفة مدرج على شكل مدار مذهب على الأرض تتوسطه بوابة كبيرة بلا باب- مجوفة- و كانت الأرض مرصفة بزليج لامع ينير المكان و رأت رجلان بالمكان كان أحدهما يبدو مازال شابا أما الأخر فقد كان عجوزا و قد كانا ينظران إليها بغرابة و تفاجؤ ، عندها أدركت ليوي أن الشخصان هو مكتشفي أثار من خلال لباسيهما فقالت لهما « امم... أنا أسفة إنني ظننت أن هذا المكان مقفرا لم يكتشفه أحد بعد ، لكنه خاب ظني هل أستطيع المشاركة معكما ؟ » فقال الشاب « هل أنت وحدك ؟ » فقالت « نعم لقد جئت وحدي » تعجبا الرجلان من هذا ، فقال العجوز « الأفضل أن تعودي يا إبنتي من حيث جئتي و لا تفكري مرة أخرى أن تأتي إلى هنا، إن هذا المكان خطير جدا » فقالت ليوي « و لكن ...» فصرخ الشاب في وجهها قائلا « ألم تسمعي هيا إرحلي من هنا ...» خافت ليوي منها و عادت إلى الخلف و قالت « أنا آسفة » ثم غادرت الغرفة و توجهت نحو مكان الخروج و قد خاب أملها و عندما وصلت إلى مخرج الكهف رأت شخصا واقفا بجانب مخرج الكهف و هو ينظر إليها ، لم ترغب في الحديث معه لكنه كلمها هو « يبدو أنك عدت أدراجك بسرعة » نظرت إليه فبدا لها مخيف فقد كان يبدوا شابا في الثلاثين من عمره و يملك تسريحة شعر غريبة حيث شعره مجعد على شكل فاكهة التين لونه بني أما بشرته كانت بيضاء، فقالت « آسفة علي أن أرحل » ثم خرجت من الكهف و إتجهت نحو طريق العودة و بينما هي تسير حتى وضع يده على كتفها و كأنه سيضمها من الخلف شعرت عندها ليوي برعب حقيقي و تملكها خوف فبدأ يخفق قلبها بشدة فقال « لما لا تشاركيننا في الإكتشاف فأنا من يدير أؤلائك المكتشفين فما رأيك أن تنضاف إلينا ؟» و بعد أن حديثه رأت ليوي أن أظافر يد هذا الشاب- التي على كتفها - تنمو بسرعة كالمخالب حتى أصبحت طويلة و حادة ثم أدارها إلى جهته بيده الأخرى و قام بوضع مخالبه على عنقها و قال لها « ما رأيك في هذا ؟» نظرت إليه ليوي بخوف و قد كانت ترى عينيه مخيفتان جدا فقالت بخوف « أنا موافقة » فتركها الشاب و قال لها « جيد ، إذن إتفقنا ، إسمي ديكسي ، ما هو إسمكي ؟» فردت عليه « إسمي ليوي ديدين أتيت من المغرب » ثم أدخلها معه إلى الكهف حتى وصلا إلى تلك الغرفة و عرفها على أؤلائك الرجلان و بهذا بدأت ليوي مشوارها لإكتشاف المكان فأخبراها الرجلان أن المكان يعود إلى سكان التشوتشوبايا و أن هذا المكان أحد مخابئهم السرية و هما الآن يحللان صورا موجودة على جدار في جهة مخفية من الغرفة ، عندها قال ديكسي « إن في هذا المكان يقبع أحد أسرار العالم إنه سر البيضة الناذرة » فقالت ليوي بإستغراب « ما هي هذه البيضة و ما سرها » فقال ديكسي « هذا ما نحاول إكتشافه ، وفقا لأسطورة البيضة الناذرة فإنها بالتأكيد مخفية بشكل محكم في هذا المكان لذلك سيكون هدفك هو أن تكشفي أين هي مخفية ، هل فهمتي ؟ » ثم رحل و قد أخبرهم أنه سيعود في المساء ليأخذهم إلى المدينة . عندها شرعت ليوي في إستخراج معداتها لتبدء الإكتشاف مع الرجلان فقال لها الشاب « يبدوا أنك وقعت في فخ هذا المجرم » فقالت ليوي « ماذا تعني » فأخبرها الشاب أنه أتى هو و العجوز إلى هذا الكهف و كانا هما من إكتشفاه عندها عادا إلى المدينة لأخذ معدات أكثر حتى يبيتا بالكهف و هما يكتشفاه و لكن ديكسي هذا علم بالأمر فهددهما بأن يقتلهما إن لم يساعداه في كشف البيضة الناذرة فبقيا تحت ضغطه إلى حتى الآن و ها هي الآن تقع ليوي كذلك تحت ضغطه...} و بينما ليوي تسرد قصتها هذه على ريميس و سفين حتى سمعوا طرقا على الباب ، أدركت في تلك اللحظة ريميس أن الطارق ربما هو ديكسي فقالت لليوي « سألتقيك غدا لتكملي لي القصة حسنا » ثم نهضت بسرعة و حملت سفين و خرجت به من النافذة ، كانت ليوي متفاجئة من ردة فعل ريميس و ثم أسرعت لفتح الباب، حينها كانت ريميس قد صعدت بسفين إلى سطح الفندق مستخدمة في ذلك خيوطها و عندها إستخدم سفين عينه ليرى من مع ليوي ،فرأى رجلا يكلم ليوي ،فأخبر ريسمس بذلك فقد كان ديكسي كما توقعته ، عندها سألها سفين « ما العمل الآن ؟ » فردت ريميس « لا أريد أن أتسبب بفوضى في المكان سنترك الأمر على حاله لكننا سنراقب ليوي تحسبا لأي خطر»
... يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

سر خميسة : الحلقة 3

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» سر خميسة : الحلقة 1
» سر خميسة : الحلقة 2
» سر خميسة : الحلقة 4
» سر خميسة : المقدمة
» الحلقة الاولى للانمي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات انمي دان :: دان عآلم الترجمة :: دان الترجمة والمانجا العام-


جميع المواضيع تعبر عن رؤية صاحبها ولا تمت للإدارة بصلة